لا يحق لي .
ان اتنقل بين لحظات يومك .
لكن بامكاني ان اكون حاظره باحلامك
فاكون ضيفتك
وحبيبه لحظاتك
فنتجول . في تلك الطرقات المظلمه التي
عتمت . منذ فراقنا .
واجتاحت مدن لحظاتنا . فتجرأت . انا واقتحمتها . من جديد
لاجدد النبض في شرايينك . .
هل انت متاح لقلبي الان . في ذلك المنام
والحلم الذي لا يضام
وترهات افراحي في
كبد الااه .
سرقتك للحظات . من اوقاتك . كنت كخميله زرعت بود بارض خصبه . . فشاعت العطر بين منحنيات لحظاتي . .
ها نحن نركض . نلعب . نمرح . تغازلني نسمات عطرك .
وكانت نظراتك كشهاب قوس غرس في قلبي .
كيف لي ان انساها.
وكيف لي ان انهزم منها . . تملأ كياني . وكل تفكيري . .
اخاف البوح . لكي لا ارى عيون الحساد تنهش كل مداخل سروري
فانت النوى . والرئه التي . استمد منها كل غروري .
طوقني بروحك الخصبه .
فالفقد يدمي نبضاتي
مللت الاحلام .
فقدت الروح فيها .
والموت كله ..
في لحظات ظنوني .
اتعلم اني احبك . .
سجله .
هذا . اعترافي .
هياام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق