،،،،، الرحيل ،،،،،
إن كنتِ تودين الرحيل هل أستبقيك ؟! .. مستحيل ..! فمن يهواكَ بعمق لا يرضی عنكَ البديل اتركي فقط قصائدي و أشيائي الصغيرة و إحساسي النبيل و لك ان تذكري لو شئتِ عهدك المغتال منك و دمَ هذا القتيل
الشاعر عبدو يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق