................
الناس عند فضائل الإحسانِ
كالزهر فوق منابت الأغصانِ
...
لولاه ما هجر الثقاةُ رقادهم
واستعملوه لطاعة الرحمن ِ
...
إحسانهم زكّى النفوس وحلّها
سرٌ خفيٌ قد أضاء كياني
...
حدّثت نفسي عن تغيّرِ حالها
فاجاب دمعي والحيا ولساني
..
وسجدتُ شكراً للإله لماله
في الكون من نعمٍ على الإنسانِ
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق